الدكتور فابيو بيتي حاصل على الدكتوراه في علوم الآثار من جامعه بيروجا في ايطاليا. هو باحث في وزاره التعليم وهيئه العلوم الفلسفية في نابولي. منذ عام ٢٠٠٨ وهو يدرس تاريخ التقاليد الكلاسيكيه في العهود البيزنطيه والساسانيه في قسم علوم الآثار في جامعه ميلانو. تخصصه هو التقنيات والأيقونيه التي تخص الفن القديم. وبحثه الحالي يركز على العلاقه بين الغرب والشرق في اليمن القديم، وتأثير التقاليد الهلنستيه والرومانيه على فن جنوب شبه الجزيره العربيه، وايضاً أعاده اكتشاف الآثار الشرقيه من قبل الرحاله الأوروبيين.  

الدكتور سمير محمود …محاضرته تحت عنوان ” منظور جديد في الفن الإسلامي: كيف ولماذا نتأثر بالفن الخالي من الصور الحية, ولماذا يحرك مشاعرنا؟”. قدمت المحاضرة عرضا شاملا لوجهات نظر متعددة, تتصل بعلوم متنوعة, في محاولة للإجابة على هذا السؤال: كيف ولماذا نتأثر بالفن الذي لا يتضمن صورا حية, ولم يحرك مشاعرنا؟ سأعتمد على بعض المصادر الإسلامية التي كتبت في العصور الوسطى, بالإضافة إلى العلوم المعاصرة المتعلقة بالعلوم العصبية, والظواهر الطبيعية, وتاريخ الفن, وعلم النفس, بهدف إقامة حوار يمتد عبر قرون ويسلط الضوء على الخصائص الدائمة للفن الخالي من الأشكال الحية (الذي يركز على العناصر الهندسية والنباتية, وعلى فن الخط,). أنتقل إلى موضوع تحريم إنتاج صور الأشكال الحية من هذه الزاوية.…

ميشيل موتون عالم في الآثار, يشغل منصب المشرف العام على البحث العلمي في المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية, ومدير المركز الفرنسي للآثار والعلوم الاجتماعية في الجزيرة العربية. وهو المدير السابق لبعثة الحفائر الفرنسية في الشارقة (1991- 1999م), وفي حضرموت (1995- 2006م), والمشروع الفرنسي الألماني الأول في بترا في الأردن (2008- 2011م). ألف العديد من المطبوعات, أحدثها بعنوان: “في أطراف الصحراء, عملية الاستيطان في جنوب وشرق الجزيرة العربية قديما.”  

جيان فرانكو أرماندو درس جيان فرانكو أرماندو التاريخ الحديث في جامعة تورين, وقدم رسالته عن الصحافة الفرنسية الثورية. ثم واصل دراسته في روما, حيث درس علم اللاهوت وتاريخ الكنيسة في جامعة بونتفيشيال الجورجية. يعمل منذ العام 2004 م مؤرشفا, ومستشارا في أرشيف الفاتيكان السري, نشر كثيرا من الأعمال عن تاريخ الكنيسة ودراسات الأرشيف. عنوان المحاضرة، “اكتشاف الأرشيف السري للفاتيكان”  

د. آغنس ستيلفريد أمينة قسم التعليم والاتصال في متحف تاريخ الفن في فيينا، ومتخصصة في تاريخ الفن الباروكي. ساهمت في إصدار عدد من كتالوجات المتاحف وغيرها من الإصدارات في ذات المجال، وعملت أستاذا في مادة تاريخ الفن في جامعة الكويت والجامعة الأمريكية في القاهرة. “منظور الغرب للشرق العثماني”، هو عنوان المحاضرة التي تناولة أعمالا فنية مختارة من عصر النهضة من مجموعة متحف تاريخ الفن، والتي جمعتها أسرة هابسبورغ على مدى خمسة قرون، اتضح فيها تأثر فناني أوروبا بروائع البلاط العثماني، رغم توتر العلاقات بين الدولة العثمانية والنمسا، والتي تخللتها رغم ذلك علاقات دبلوماسية وتجارية وتبادل فني.  

القرن المنسي للسجاد الفارسي عنوان محاضرة د. مكتبي التي تتناول إنتاج السجاد في إيران في القرن الذي أعقب سقوط الدولة الصفوية، وترجع أهمية هذه الحقبة إلى أن السجاد كان يصنع خلالها لتلبية الذوق المحلي وليس الخارجي وكانت من صنع القطاعات الريفية لا في الورش الحضرية مما يكسبها أهمية خاصة.

مؤسس كرسي مجلس الدراسات العربية والإسلامية في جامعة أريزونا، وأستاذ مساعد في الأدب العربي والدراسات الإسلامية والشرق الأوسط. أصدرت العديد من الكتب والمقالات في شأن الدراسات العربية والإسلامية. د. سعاد على  محاضرتها بعنوان ” أضواء على الرسالة السلمية للقرآن: إحداث السلام من خلال دور المرأة ”  

محاضره “الأبعاد الدينيه لتفسير الأحلام في عصر الأسلام” د. بيير لوري أستاذ الدراسات اللاهوتية ورئيس قسم التصوف الإسلامي في كلية الدراسات العليا في جامعة السوربون، ومؤلف تسعة كتب حول التصوف في الثقافة الإسلامية وأكثر من 150 مقالا في الدوريات العلمية. تحدث د. لوري عن رؤى النبي محمد (ص) وتفسيراتها التي لم تقتصر عليه وحده بل تعداها إلى مسلمين آخرين، وأن هذه الرؤى تشكل جزءا من النبوة، واهتم بها المسلمون وأسسوا له علما خاصا هو علم تفسير الأحلام  

محاضره: “رائد في الطلاء واللوح: حياه طارق رجب” للدكتور زياد رجب. الدكتور زياد رجب هو مدير المدرسه الأنجليزيه الجديده وعضو مجلس اداره متحف طارق رجب. زياده على انه اختصاصي في الموارد البشريه، زياد رجب ايضا له صله بالفنون ويملك شهادات غير مهنيه في فن التنوير، وفن التصوير، والطلاء الزيتي، وصناعه الفخار وعازف الفلوت.